Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
التذبذب بين الشدة واللين: يخلق التردد وعدم الحَسم لدى الطفل.
من خلال اعتماد هذا النهج، يمكن للوالدين البناء على علاقة قوية وصحية تعتمد على الاحترام المتبادل مع أطفالهم، تساهم في تنمية الأطفال كأفراد مستقلين وقادرين على تكوين علاقات صحية مع الآخرين.
قد تكون رعاية أكثر من طفل أمرًا مرهقًا خاصةً إذا كانوا جميعاً في أعمار متقاربة، إليكم بعض النصائح لمساعدتكم في ذلك:
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
تعتبر الطبيبة أولغا سوبرا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين أن الأساليب العصرية غير المباشرة في تربية الأبناء تحد كبير للأهالي، حيث يجب عليهم تعلم كيفية الاستماع للطفل وترك المساحة له للتعبير عن حاجاته، وتعلم الاسترخاء للوصول إلى الحوار والابتعاد عن المعاملة السلبية للطفل، فضلا عن الانتباه للكلمات التي تقال له.
الفلسفة اليونانية أصولها ومصادرها وأهم المعلومات عنها
التعامل مع المشاعر يمكن أن يكون تحديًا حتى للكبار، فما بالك بالأطفال الذين ما زالوا في مراحل التطور النفسي والعاطفي الأولى؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس نصائح وأدوات محددة لمساعدة الآباء في تعليم أطفالهم كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية والتحكم فيها.
إينس تنصح الوالدين بأن يكونوا مدركين لأفعالهم وكلماتهم، وأن يعملوا على بناء القيم الإيجابية والمواقف الإيجابية.
التربية الإيجابية هي منهج تربوي يعزز تنمية الطفل بطريقة قائمة على الدعم، الاحترام، والتواصل المفتوح بين الأهل أو مقدمي الرعاية والطفل، تعتمد هذه التربية على فكرة أن الأطفال يولدون بفطرة طيبة ورغبة في التصرف الصحيح، مما يجعل من واجب الآباء تشجيع هذه الفطرة بدلاً من قمعها بالعقاب أو السيطرة المفرطة، حيث يسعى الأهل إلى بناء علاقة قوية ومؤثرة مع أطفالهم ترتكز على التفاهم والاستماع المتبادل.
تقول الأم نانسي نور الدين حسونة: "كلما اهتممنا بأطفالنا وحاولنا أن نفهمهم أكثر، استمعنا إليهم وتحدثنا معهم بطريقة ودية ولطيفة، وانعكس بالتالي بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل".
ووجدت الدراسات أنه عندما يلجأ الآباء إلى الصراخ المستمر أو التذمر، فإنهم عادة ما ينتهي الإمارات بهم الأمر بالشعور بالإحباط والغضب ثم بالذنب بعد ذلك.
عليكم بحل الخلافات بينهم عن طريق تعليمهم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
مع تحميلهم مسؤولية العواقب المخالفة، بهذه الطريقة يتم معاقبة أنفسهم وتحمل نتائج أفعالهن، بدلا من دور الأم التي تعاقب فقط وينفر منها الأبناء.
اشتركي مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل الإمارات لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان ليالينا هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية